Translate

الثلاثاء، مايو 17، 2011

أعلام أم أملاء

واليوم، بعد هذا الاستسلام الذي طال أمده، وذلك الاغتصاب الإعلامي لعقولنا، هل يمكننا أن نأمل في مساحة موضوعية من العقل المصري
 تقبل التعمق والأقبال علي البحث طلباً للحقيقة، وتعمل على التصدي لهذه الحرب الإعلامية المستمرة، لاكتساب شيء من المناعة ضد الفيروس الأملائي، والتصدي لتلك الأكاذيب التي يحاول الباحثين عن اشباع ذاتهم المريضة والمتشوقين الي شهرة زائلة دسها في عقولنا لتحقيق أهدافهم الخاصة؟.
واناشد الحكومة سرعة اتخاذ قرار نحو تحويل الأجهزة الأعلامية الحكومية من صحافة وأعلام وإذاعة الي شركات مساهمة وعدم الألتفات لأي محاولة او مبررات لعدم صدور القرار لأن المسؤلين الحكوميين مدربين علي وضع العراقيل والمبررات الكافية لصد اي محاولة تعيقهم او تكون ضد مصالحهم وذلك عن تجارب مع الحكوميين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق